هي اسقف أبرشية هامبورغ – ألمانيا، للبروتستانت – اللوثريين سابقاً.
على الرغم من اسم مريم الذي تحمله، قالت في إحدى مقابلاتها بأنّ عذرية مريم هي أسطورة وبأنه لا يمكن للمرأة أن تحبل وهي عذراء.
كما قالت أن ذلك لا يغيّر من مكانة العذراء ولا من ألوهية المسيح، لأن الحقيقة تبقى ذاتها لكن التعبير عنها يختلف: ففي تلك الأيام فكرة العذرية كانت مهمة جدا للشعب ولذلك كتب بأن مريم هي عذراء. أما اليوم في مجتمعنا الحال فإن فكرة العذرية ليست بمديح. لذلك الأنسب في يومنا هذا هو عدم تسمية مريم بعذراء، لأن ذلك ليس صحيحاً تاريخيا، ولانه يسبب تمييزاً للفتيات غير العذارى في يومنا هذا ويعطيهن شعوراً بأنهن درجة أدنى، ما يتعارض كلياً مع حرية الإنسان.
قال يسوع من ثمارهم تعرفونهم:
هي ماريا جسين التي استقالت في 16 يوليو 2010 بسبب ادعاءات بأنها لم تتصرف بناء على معلومات حول قضية سوء معاملة في نطاقها الخاص بالكنيسة في عام 1999، فهي دافعت بشراسة عن أحد القسيسين لديها الذي قام بالاعتداء على عدد من الأطفال وهي كانت على علم بهذا الأمر.
هل ما زلتم تصدقون الذين يضطهدون مريم أم الله!