الكنيسه هي التي تقتل الاقباط وبها اسلحه وخالد منتصر يرد عليه رد ناري ويسبه بالاهطل
كاتب هذه الهرتلات و ذلك الهطل منحته الدولة في يوم من الأيام جائزتها التقديرية !!، تخيلوا هذا الجوادي الذي تحس أنه هارب من عنبر الخطرين ويكتب تحت تأثير الترامادول المغشوش كان عضواً في مجمع اللغة العربية وعينه فاروق حسني مسئولاً عن هيئة الكتاب
وأشفق عليه فتولي الصرف علي الجراحة الكبيرة التي أجراها ورفضت الصرف عليها جامعته فكانت قمة الندالة أن يشتم أول ما استرد صحته فاروق حسني نفسه وثالثة الأثافي ألف كتاب عن مبارك جعله كوكتيلاً من أبو ذر الغفاري وعمر بن الخطاب !!،
لا أصدق أن هذا الاخواني الكوكتيل البشري من الخيانة والندالة والنفاق وانعدام الابداع كان يوماً من الأيام نجماً في زمن مبارك