النائب عبد الوهاب خليل من امبارح وهو على اتصال دائم بالمحرضين و المعتدين و كان عايز يهربهم و اتنين منهم حاولوا يوصلوا لبيته عشان يحتموا فيه من الحكومة و بيقول فى تصريحاته ان دى مش كنيسة ده بيت وهيتقفل و حتى الان لم يزور المصابين الاقباط ولا اطمئن على حد فيهم .
سيادة النائب بيدعم الارهابيين اللى بيهاجموا الاقباط فى كنائسهم و عايز جلسة صلح عشان يقضى على الحق تماما ولما انبا زوسيما رفض سيادته بيبعت تهديدات مبطنة ان لو محصلش تنازل الاعتداءات هتبقى على بيوت اقباط القرية.
39 نائب قبطى مفيهمش واحد يقف للمتطرف ده ؟ كلهم خايفين و عيونهم مكسورة.
انشر خلى الناس تعرف مين النواب الدواعش اللى الدولة جايباهم فى مجلسها.