طلبت الاجهزة الامنية من "الانبا زوسيما" أسقف أطفيح، عدم الصلاة في الكنيسة لحين هدوء الاوضاع مما اثار غضب الانبا زوسيما جدا ورفض بشدة
مؤكدا أنه ليس من العدل أن يترك الجناة المعتدين على الكنيسة
وعلى جانب اخر رفض الأمن دخول المحامي الخاص بالمصابين معهم إلى التحقيقات،وهذا الامر ايضا أثار غضب واستياء الأنبا زوسيما، لأنه أمر غير قانوني.