فى أضطهاد علنى للأقباط و مساعدة الدولة للجناة ضد الأقباط تم تقطيع جسد القبطى يسرى فهيم بمدينة دمنهور فى محافظة البحيرة بواسطة بلطجيه وهم عبدالعزيز محمود حمام و ابنه احمد عبدالعزيز محمود
و صرحت نسرين أبنه المجنى علية أن البلطجية تعمدو أغلاق باب المحل بسيارة و عند الطلب منهم عدم أغلاق المحل تم الهجوم على ولدها بساطور و أحدثوا به جروح قطعية و كسور فى عدة اماكن ..
و عند التوجه للبلاغ قام ظابط يدعى محمود عطالله بالاستيلاء على هاتف ولادها و حاول منعة من عمل تقرير طبى و لكن بعد حضور الاهالى تم أرساله لعمل تقرير طبى و لخطورة الحالة التى تستدعى مستشفى متخصص لآجراء عملية لتوصيل الاوتار المتقطعة و الكسور و علاج أكثر من 21 يوم حاول الظابط أعادة القبطى المصاب للحبس للعرض على النيابة ......
ولولا تدخل و تجمهر الاهالى حتى أستطاعوا منعة من تنفيذ أضطهادة وتم تحويل القبطى المصاب لمستشفى للعلاج
و قاموا البلطجية باحداث أصابات بانفسهم و اتهموا ابن المجنى علية لكى يجبر الأقباط على التصالح و التنازل
وعند الذهاب للشكوى من الظابط بمديرية الأمن قالوا لهم هو مدير الأمن فاضى لكم ..........
و عند طلب تفريغ كاميرات المراقبة بالسوبر ماركت المجاور التى صورت الحادث تلقى صاحب السوبر ماركت تهديد من الظابط محمد عطالله حسب تصريح أبنه المجنى علية
و تم الافراج عن المتهمين بكفالة
وتم عدم تفريغ كاميرات المراقبة التى تثبت التهمة على الجناة