يقول الشعروى إن رضيت اليهود والنصاري عن واحد فليحكم بأنه فارق ملة الله
يجب أن نستعيذ بالله من أن نصنع تصرفا يرضي عنا اليهود أو النصاري
لان معني انني أتصرف تصرف يرضي اليهود أو النصاري أنني بحكم الله عليّ تبعت ملتهم لأنه قال لن ترضي حتي تتبع ملتهم
يجب أن تفرقوا بين الرضا والتعايش
التعايش يقتضيك أن تتحمل فعل قالب لا بحب قلب
الرضا أن تقبل فعل القالب بحب القلب
فالرسول كان عهده مع اليهود لا رضا من اليهود عنه ولا رضا عنهم ولكنه كان تعايشا فقط
ويقول المسيحيين كفار بس لازم نعيش معهم اسمع الفيديو بنفسك