أصدرت الدولة الإسلامية صورة مروعة من المتشددين الاسلاميين قتل المسيحيين في الفلبين.
القوات المسلحة الفلبينية تقاتل لأكثر من أسبوعين لتحرير مدينة سيطر عليها متشددون مرتبطون ISIS. أبو سياف وفوتوغرافية Maute المقاتلين، أعضاء المنظمات الإرهابية الموالية لISIS، استولى السيطرة على مراوي في أواخر مايو. الجهاديين أحرقوا الكنائس والمدارس واحتجزوا رهائن المسيحية، و، في حالة واحدة، ذبح المدنيين الذين لم أقتبس الكتاب من النص الإسلامي المقدس، القرآن.
"إن جنود الخلافة في شرق آسيا اقتحم مدينة مراوي في جنوب الفلبين في جزيرة مينداناو، مطاردة من الشرطة المحلية والجيش، ورفع راية الدولة الإسلامية"، وكتب المتطرفين في العدد الأخير من رومية، منشور ISIS.
في العدد الأخير تركز بشكل كبير على الحملة في مراوي، التي تعتقد الحكومة الفلبينية هو محاولة من جانب ISIS لتأمين موطئ قدم للإرهاب الإسلامي المتطرف في جنوب شرق آسيا. تضمينها في التقارير، هي الصور التي سبق الغيب، وفقا للإرهابيين، من المسلحين بقتل المسيحيين "العسكري" وفقا لشركة إنتل المجموعة SITE.
ويقوم الجيش بإجراء الغارات الجوية والهجمات البرية على مواقع متشددة، ولكن التقدم كان بطيئا. الجهاديين يكون قناصة ومسلحين بأسلحة مضادة للدبابات. أنها تخفي في الأنفاق مضادة للقنابل واستخدام الدروع البشرية، مما يجعل من الكفاح من أجل تحرير مراوي صعوبة، وفقا للقوات المسلحة الفلبينية.
يزيد من تعقيد الأمور هو حقيقة التي يعتقد ان نشطاء عقد نحو 100 رهينة.
أعلنت رئيسة الفلبين رودريغو دوترت الأحكام العرفية في جنوب الفلبين. "أنا لا يأمر لك لاتخاذ إجراء الشرطة العاديين. أنا أمر لك لسحق العدو لدينا "، Duterte قال قواته،" عندما أقول سحقهم، لديك لتدمير كل شيء بما في الأرواح ".
"لا أستطيع التوقف عن جنودي الآن. دعونا ننهي هذه الحرب أنك (IS) قد بدأت "، وأضاف قائلا:" إن الهدف من ISIS هو قتل وتدمير، وهذه الفترة. ولذا فإنني سوف تدمر أيضا وقتل ".
والجيش يتوقع لطرد المسلحين ISIS وإنهاء القتال في مراوي في اليومين المقبلين.