كانت علاقتى باخواتى المسيحيين مش قوية
لكن مع الايام اتعرفت بجيرانا كانوا فى منتهى الاحترام
والمعاملة الكويسة
وعلاقتنا بقت قوية مع جارتى كنا زى الاخوات
المعجزة ان جدتى مرضت بالسرطان
وعملت عملية وكان بيرد تانى
كنت بحكى لجارتى دى عنكل شئ
اقترحت عليا ان اروح معاها دير العذراء فى اسيوط (درنكه) وان اعتبرها فسحه من دون اهلى ما يعرفوا او زوجى لانه مسافر
وافقت من بابانها فسحة مش اكتر لكن لما رحنا لقيت مسلمين كتير جدا
وبيدعوا هناك للى عاوزينه ويتمنوه
واندهشت لما شفت منتقبة سالتها حكتلى انها كانت عاقر وحملت ويتيجى كتير هنا
المهم انى دعيت لجدتى قدام صورة الاعذراء وشفيت بعدها باسبوع