رحمتك يارب
نجت قبطية من الذبح على يد جارا لها
في منطقة التلاتات بالدويقة يوم السبت الماضى الساعه الثانيه والنصف عصرا قام
اثر تهجم جار عليها
وقالت القبطية االناجية ان ماتعرضت له دون أى سبب على الاطلاق وليس في أى علاقة بيننا وبينو تمامآ
وبحسب مانشر بصفحات على التواصل الاجتماعى , فان شاب في السابعه والعشرون من عمره قام بدفع الباب برجله ولم يكن احد موجود في البيت غير ثلاثه اولاد صغار ودى ام اثنان منهم
.فتح الباب ودخل البيت وصعدالى الدور الثانى وكانت زوجة اخويا لوحدها مع الاولاد سألته عايز مين لم يرد وقام بخروج سكينه من جيبه ومسكها من شعرها وشد رقابتها للخلف وارد أن يذبحها فقامت الدفاع عن نفسها
. وجاء الطعنه الاولى فى رقبتها
ثم حاول الاعتداء على اولادها فبدأت تدافع عنهم وجاءت الطعنه الثانيه فى الزراع الايسر ثم وقعت على السلم فدفعته برجليها فى بطنه وجاءت الطعنه الثالثه فى رجليها اليسرى
. ثم تشاجر مع احد السكان واستطاع أن يبعدوه عنها
نزلت من فوق وكانت دمها سائل على الأرض ثم وقعت على الأرض جاء واحد اخر من سكان الشارع وحملها وذهب بها إلى المستشفى وهى تسيل في دمها ولولا العنايه الالهيه بأن اول طعنه في الرقبة لم تصل الى الاوتار
.هذا وقد اصرت القبطية على نشر قصتها وصورته , طلبا للحماية من الدولة
ومسيحيو مصر تتساءل عن استمرارية مسلسل ذبح الاقباط هنا وهناك
نجت قبطية من الذبح على يد جارا لها
في منطقة التلاتات بالدويقة يوم السبت الماضى الساعه الثانيه والنصف عصرا قام
اثر تهجم جار عليها
وقالت القبطية االناجية ان ماتعرضت له دون أى سبب على الاطلاق وليس في أى علاقة بيننا وبينو تمامآ
وبحسب مانشر بصفحات على التواصل الاجتماعى , فان شاب في السابعه والعشرون من عمره قام بدفع الباب برجله ولم يكن احد موجود في البيت غير ثلاثه اولاد صغار ودى ام اثنان منهم
.فتح الباب ودخل البيت وصعدالى الدور الثانى وكانت زوجة اخويا لوحدها مع الاولاد سألته عايز مين لم يرد وقام بخروج سكينه من جيبه ومسكها من شعرها وشد رقابتها للخلف وارد أن يذبحها فقامت الدفاع عن نفسها
. وجاء الطعنه الاولى فى رقبتها
ثم حاول الاعتداء على اولادها فبدأت تدافع عنهم وجاءت الطعنه الثانيه فى الزراع الايسر ثم وقعت على السلم فدفعته برجليها فى بطنه وجاءت الطعنه الثالثه فى رجليها اليسرى
. ثم تشاجر مع احد السكان واستطاع أن يبعدوه عنها
نزلت من فوق وكانت دمها سائل على الأرض ثم وقعت على الأرض جاء واحد اخر من سكان الشارع وحملها وذهب بها إلى المستشفى وهى تسيل في دمها ولولا العنايه الالهيه بأن اول طعنه في الرقبة لم تصل الى الاوتار
.هذا وقد اصرت القبطية على نشر قصتها وصورته , طلبا للحماية من الدولة
ومسيحيو مصر تتساءل عن استمرارية مسلسل ذبح الاقباط هنا وهناك